ليس من المبالغة او الغلو في الكلام القول : أن المظلة الرسمية الراعية للتعامل مع جائحة كورونا قد نجحت في تجاوز هذه الأزمة بأقل الخسائر ، وأن كانت لا تخلو في نفس الوقت من عراقيل وعرة وانتقاء بعض الادوات المناسبة المنهجية والالمام بتصورات المرحلة ومنطلقاتها ورؤاها المتنوعة ، لا سيما عندما نلمس الغياب العالمي الشبه

عمان – نظمت عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي في جامعة الشرق الاوسط، وبالتعاون مع جامعة ستراثيكلايد الاسكتلندية، سلسلة من الندوات العلمية متعددة التخصصات، حملت عنوان “الازدهار بعد الاضراب العالمي بسبب جائحة كورونا “، باستخدام وسائل الاتصال المرئي عن بعد. وأكد نائب رئيس جامعة الشرق الأوسط لشؤون الكليات العلمية، الأستاذ الدكتور علاء الدين الحلحولي، أن هذه

عمان – استجابة لقرارات وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، استكملت جامعة الشرق الأوسط، خطتها للتعافي من جائحة فيروس كورونا خلال الفترة المقبلة، تحديدا فترة الصيف، تطرقت فيها إلى الخطوات والمحاور اللازمة اتخاذها، ضمن استراتيجية سياسة الجامعة في إدارة المخاطر. وتركزت الخطة على عدة محاور أساسية، تضمنت المحافظة وحماية البيئة، والوقاية من المخاطر المحتملة لفيروس كورونا

هُنَاكَ شبه اتِّفاق بَيْنَ الأردنيين عَلَى أن الأداء الحكومي فِي مسألة التَعَامُل مَع جائحة كورونا كانَ ناجِحًا بكل الـمَعايِير، من الناحية الصحية، وإن كانَت هُنَاكَ إشكاليات شابت تَطْبِيق مَوْضوع التصاريح، والحظر الشامل فِي العيد، وغيرها من المسائل الَّتِي أغضبت جزءًا من الشعب، وَمَع ذلِكَ لا بُدَّ من البِنَاء عَلَى الإنجازات لِلوُصُولِ إلى إدارة أزمة ناجحة

عمان – عقد مركز الابتكار وريادة الأعمال في جامعة الشرق الأوسط، اجتماعا عن بعد عبر منصة  zoom التقى خلاله ممثلين عن دائرة الجمارك الأردنية، لمناقشة أهم التطورات على صعيد الاتفاقية المبرمة ما بين الطرفين، والعمل على إيجاد حلول مبتكرة، خصوصا مع تفشي فيروس كورونا، والإجراءات المتبعة التي من شأنها المحافظة على سلامة العاملين والمتابعين في

عمان – أطلق مجموعة من طلبة قسم التصميم الجرافيكي في كلية العمارة والتصميم في جامعة الشرق الأوسط، مشروعا إبداعيا يهدف إلى عمل تصور لتصميم وتطوير شعار الجامعة ولافتتها التعريفية، ترجمة منهم لضرورة الاستفادة من فتح الباب أمام إبداعات طلبة الجامعة بإشراف الدكتور وائل عبد الصبور. وتتضمن تصميمات المشروع المقدمة من قبل الطلبة، على العديد من

منذ بداية جائحة الكورونا ونـحن نتعامل من آلية أحادية الجانب تعتمد كلياً على أوامر الدفاع والإجراءات الحكومية لمنع انتشار الوباء على نطاق واسع، وإحتواء المصابين والمخالطين ومعالجتهم، وإجراء الفحوصات العشوائية، واتخاذ التدابير الممكنة للعودة إلى الحياة الطبيعية تدريجياً، وضمن احترازات السلامة العامة. ولأن  الأمور سارت على هذا النحو لفترة طويلة وصعبة ومعقدة، تشكل انطباع عام

عمان – أكد رئيس مجلس أمناء جامعة الشرق الأوسط، الدكتور يعقوب ناصر الدين، على حقيقة قوة تجذر الدولة الأردنية وصلابتها، والمختلطة بتلاحم الشعب، ما يجعل الأردن، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، على الرغم من صغر حجمه الجغرافي، نموذجا فريدا في مواجهة الأزمات والتحديات، إلى جانب تراكم الإنجازات الوطنية. وبين الدكتور ناصر الدين،

يتوافق نشر مقالي هذا مع عطلة عيد الفطر السعيد، لذلك أنتهز المناسبة لأوجه أصدق عبارات التهنئة والتبريك للقراء الأعزاء، موصولة بالدعاء إلى الله العلي القدير أن يبارك في بلدنا، ويفتح أمام أهله وقائده سبل الخير والرشاد والفلاح. لقد تزامن شهر رمضان المبارك لهذا العام مع أكبر وأخطر جائحة يشهدها العالم الحديث، لما تركته وتتركه من

دأب جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين على خطى والده جلالة المغفور له بإذن الله تعالى وأجداده الهاشمين في تعلقه في فلسطين، وفي التزامه بالدفاع عن القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية ضد جميع اشكال التهويد العنصري اليهودي ومحاولات طمس الهوية الوطنية الفلسطينية، بالرغم من وقوع القدس تحت نير الاحتلال الاسرائيلي منذ 1967م. وقد استمر الملك