الدكتور محمد أبو حجيلة* يكتب: التوجه نحو دراسة تخصصات الإدراة السياحية في ظل كورونا: جامعة الشرق الأوسط انموذجاً – Middle East University
  
×

محتوى البوباب

هذا مثال على نافذة منبثقة بسيطة.

Middle East University

  • الرئيسية
  • عن الجامعة
        • الإتفاقيات
          • الإتفاقيات
          • السياسة العامة للجامعة
          • سياسة ضمان الجودة
          • النشرة الإخبارية
          • مجلة عين على الشرق الاوسط
          • إتصل بنا
          • جامعة الشرق الاوسط في عيون الصحافة
        • الهيئات
          • هيئة المديرين
          • رسالة من الرئيس
          • رئيس مجلس الأمناء
          • مجلس الأمناء
          • مجلس العمداء
          • وحدة الرقابة والتدقيق الداخلي
        • عن الجامعة
          • الجامعة في سطور
          • الجامعة في أرقام
          • الرؤية والرسالة والأهداف
          • القيم الجوهرية
          • لماذا جامعة الشرق الأوسط ؟
          • غايات الجامعة
          • الخطة الاستراتيجية للجامعة
          • الهيكل التنظيمي للجامعة
  • الكليات
        • الكلية التقنية
        • كلية الإعلام
        • كلية تكنولوجيا المعلومات
        • كلية الآداب والعلوم التربوية
        • كلية العلوم الطبية المساندة
        • كلية الهندسة والتصميم
        • كلية الأعمال
        • كلية التمريض
        • كلية الصيدلة
        • كلية الحقوق
  • القبول والتسجيل
        • دبلوم عالي
          • إجراءات قبول وتسجيل الطلبة
          • التخصصات والرسوم الدراسية
          • متطلبات وشروط القبول
          • الوثائق المطلوبة للالتحاق
          • القواعد الأكاديمية العامة
        • الماجستير
          • إجراءات قبول وتسجيل الطلبة
          • التخصصات والرسوم الدراسية
          • رسوم برامج درجة الماجستير
          • متطلبات وشروط القبول
          • تصديق الوثائق غير الأردنية
          • الوثائق المطلوبة للالتحاق
          • القواعد الأكاديمية العامة
        • بكالوريوس
          • إجراءات قبول وتسجيل الطلبة
          • التخصصات والرسوم الدراسية
          • الرسوم والتأمينات الفصلية
          • متطلبات وشروط القبول
          • الوثائق المطلوبة للالتحاق
          • تصديق الوثائق غير الأردنية
          • اختبارات تحديد المستوى
          • الطلبة المنتقلين
          • القواعد الأكاديمية العامة
        • القبول والتسجيل
          • دائرة القبول والتسجيل
          • الرؤية والرسالة والأهداف
          • موظفي القبول والتسجيل
          • نماذج القبول والتسجيل
          • كتيب الجامعة
          • التقويم الأكاديمي
          • خطوات الدفع الإلكتروني
          • المصطلحات الجامعية
  • البرامج الدولية
  • العمادات
        • عمادة شؤون الطلبة
        • عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي
  • الوحدات
        • الدوائر
          • دائرة تكنولوجيا المعلومات
          • دائرة الموارد البشرية
          • دائرة الإعلام والعلاقات العامة
          • دائرة الرئاسة
          • دائرة المشتريات والعطاءات
          • دائرة الهندسة والخدمات
          • دائرة الرعاية الصحية
          • دائرة المستودعات
          • الدائرة المالية
          • دائرة التسويق والتواصل
        • المراكز
          • مركز التعلم الالكتروني
          • مركز التدريب الإعلامي
          • مركز الاستشارات والتدريب واللغات
          • مركز يعقوب ناصر الدين لإحياء التراث
          • مركز الابتكار وريادة الأعمال
          • مركز البرامج الدولية
          • مركز الاعتماد والجودة والمعلومات
  • الحرم الجامعي
        • مواقف السيارات
        • المواصلات
        • أماكن العبادة
        • الملعب الأولمبي
        • خدمات الطعام والشراب
        • صالة اللياقة البدنية
        • خدمات الإنترنت
        • الخدمات البنكية
        • مراكز ترفيهية
        • الملاعب الرياضية الخارجية
        • الملاعب الرياضية الداخلية
        • خدمات ذوي الإحتياجات الخاصة
        • الخدمات الطبية والتأمين الصحي
        • ملعب كرة القدم الخارجي
  • English
Apply
Now

الدكتور محمد أبو حجيلة* يكتب: التوجه نحو دراسة تخصصات الإدراة السياحية في ظل كورونا: جامعة الشرق الأوسط انموذجاً

by media / Wednesday, 07 October 2020 / Published in أخبار الجامعة

يتساءل البعض، بين الفينة والأخرى، عن جدوى دراسة التخصصات ذات العلاقة بالسياحة والاثار كذلك، في ظل واقع مقلق، يفرض نفسه على شكل أزمة، لم يسبق للقطاع السياحي أن شهد مثيلاً لها، وهذه تساؤلات مشروعة، وتبحث عن إجابات، وخصوصاً لطلبتنا المقبلين على تحديد التخصص الذي سيحدد تفاصيل القادم من أيامهم.

بدايةً أقول، ان الشئ المطمئن بشكل عام لمُمْتهني السياحة كمصدرٍ للدخل، هو ان العرف السائد في القطاع هو ان السياحة تمرض ولا تموت، وهذا الشئ يعرفه جيداً العاملين في هذا القطاع بحكم الخبرة، بعد ان توالت الأزمات تباعاً على هذا القطاع، منذ الحرب العراقية، ومروراً بأزمة برجي التجارة العالمية، وليس انتهاءاً بالربيع العربي الذي شل القطاع السياحي على مستوى الإقليم منذ العام 2010 وحتى مشارف العام 2017، لتبدأ بعدها حركة سياحية قوية تمخض عنها وصول البتراء في العام 2019 للسائح رقم مليون، لأول مرة في تاريخها.

يعرف الممارس لأي من المهن السياحية الخمس، والتي يضاف اليها المهنة السادسة التي لا تتبع اداريا لوزراة السياحة، وهي مهنة النقل السياحي المتخصص؛ يعرف هؤلاء جيدا ان السياحة مرتبطةً جدا بالمحيط الجيوسياسي والبيئي على مستوى الإقليم والعالم، ويعلمون ايضا أن هذا المحيط له بصماته الواضحة على قطاع السياحة محلياً واقليمياً ودولياً، وما يشهده العالم اليوم في ظل ازمة كورونا، ما هو الا دليل عملي على عمق هذا الأثر ومدى ارتباطه بالقطاع السياحي سواء سلباً ام إيجاباً.

الملفت دوما للانتباه، أنه وبعد كل ازمة ذات تأثير سلبي على هذا القطاع، سرعان ما يستأنف هذا القطاع نشاطه، لتبدأ بعده دروة حياة جديدة، تحتاج فكرا جديدا، ودماءاً جديدة ايضا، وفي كل دورة حياة جديدة، كانت تبرز مشكلة الحاجة لأيدي مدربة، قادرة على استيعاب زخم الوفود السياحية، التي تأتي للمملكة، حيث تعتبر المملكة من الوجهات السياحية المفضلة عند الكثير من الجنسيات المستهدفة، وعند السائح الاوروبي بشكل خاص. هذا الزخم السياحي، ظهر جليا في العام 2008 و2009 و2010، ليعاود الظهور بشكل ملفت للانتباه، في العام 2017 و2018، و كانت الذروة في العام 2019، حيث ظهرت الحاجة حينها لأعداد كبيرة من الأيدي العاملة المدربة، وفي مختلف القطاعات السياحية الخدمية، وفي الحاجة الماسة أيضا، للبنى التحتية، من أماكن الإيواء، وموارد بشرية مدربة، وخدمات النقل السياحي المتخصص، وخصوصا ذاك الشق المتخصص بالحافلات الكبيرة.

لذلك, وبناءاً على ما سبق تفصيله، تأتي هنا الإجابة على السؤال الذي يطرحه عنوان هذا المقال، وهو جدوى التوجه نحو دراسة التخصصات ذات العلاقة بالقطاع السياحي، سواء ذلك الجزء المتعلق بالخدمات السياحية، او المهارات الفندقية، او ما له علاقه بعلوم الآثار؛ حيث تعتبر المواقع الأثرية جزءاً مهماً من المنتج السياحي الثقافي للمملكة. ما سبق توضيحه، يمكن إجماله بالقول، ان الأزمات السياحية علمتنا ان نكون دوما جاهزين بعد كل فترة مرض سياحي، لأن مسار الأحداث في كل مرة، أثبت الحاجة الماسة لأيدي مدربة، ذات كفاءة، عند انتهاء الازمة، وهو الشئ الذي يملي على أصحاب المنشآت السياحية بمختلف أنواعها، المحافظة على ما تبقى من عمالة مدربة، بل واستغلال الفترة الحالية للارتقاء بأداء هذه الفئة بدل التخلص منها، حتى تكون جاهزة عند عودة الحركة السياحة في القريب العاجل ان شاء الله، وبعد زوال هذه الغمة شديدة القتام.

التوجه نحو دراسة التخصصات السياحية، يبقى ضرورة بالغة بالرغم من ان الواقع الحالي في ظل كورونا له معطيات أخرى، ولكن يبقى القطاع السياحي مصدراً مهماً للوظائف والعملات الصعبة، ويبقى العمل في القطاع السياحي، بمختلف فئاته عملاً له الكثير من الإيجابيات، التي يعلمها من اتخذ من السياحة مهنة رئيسة له. الإستعداد لما بعد كورونا أولوية، والاستعداد يحتاج جيلاً يحمل فكراً يختلف عن فترة ما قبل كورونا، لأن التنافسية في استقطاب السائح ستكون عالية، والتنافسية باستقطاب الأيدي المدربة ستكون أعلى كذلك، وهو ما يُحتم على المقبلين على إختيار التخصص في هذا المرحلة من التفكير جدياً بدراسة تخصصات الإدارة السياحية بكل أنواعها دون تردد.

جامعة الشرق الأوسط، وفي خطوة استباقية ريادية، تبنت خيار التنويع في التخصصات التي يحتاجها سوق العمل، ولتحقيق هذا الهدف، فقد تميزت بتبنيها قسماً خاصا للإدارة السياحية ضمن كلية الأعمال التي تسعى دوماً للعالمية. هذا التخصص بدأ نشاطه كرافد للقطاع السياحي في المملكة منذ العام الجامعي 2008/2009، وهو تخصص تم تبنيه في خطوة تعزز مفهوم الرؤية العميقة لإدارة الجامعة في تبني تخصصات ذات قيمة علمية واجتماعية على حدٍ سواء. التركيز على تدريس تخصص الإدارة السياحية في جامعة الشرق الأوسط، ما هو إلا دليلا عملياً على إدراك هذه الجامعة لأهمية السياحة لأقتصاد المملكة، وإدراكاً منها لأهمية هذه القطاع الذي ركز عليه جلالة الملك عبدالله الثاني في عدة أوراق نقاشية.

 

*الدكتور محمد أبو حجيلة – عضو هيئة التدريس في قسم الإدارة السياحية / كلية الأعمال

أخبار الجامعة

  • “الشرق الأوسط” تستحدث تخصص هندسة الجينات والتكنولوجيا الحيوية

    أعلنت جامعة الشرق الأوسط عن استحداث تخصص “هندسة...
  • السفير اليمني في “الشرق الأوسط”

    زار السفير اليمني لدى المملكة الأردنية الهاشمية...
  • السلامة العامة في المختبرات… ورشة تدريبية في “الشرق الأوسط”

    نظمت كلية الصيدلة في جامعة الشرق الأوسط دورة تد...
  • ورشة عمل لـ”الشرق الأوسط” وأكاديمية الشرطة الملكية حول صحة وسلامة مشرفي المختبرات

    عقد مركز الاستشارات والتدريب واللغات في جامعة ا...
  • طلبة الشرق الأوسط على مقربة من رخص تقنية معتمدة من مايكروسوفت

    نظم مركز الابتكار وريادة الأعمال في جامعة الشرق...
  • اختتام بطولة خماسي كرة القدم في “الشرق الأوسط”

    اختتمت بطولة خماسي كرة القدم التي نظمتها شعبة ا...
  • “الشرق الأوسط” تحقق المركز الأول في بطولة شطرنج وطنية بمشاركة 12 جامعة

    حصل فريق جامعة الشرق الأوسط للشطرنج على المركز ...
  • رسالة ماجستير بعنوان: ” العوامل المؤثرة على المصور الصحفي وعلاقتها بالممارسة الصحفية”

    عمّان – نوقشت في كلية الاعلام بجامعة الشرق الأو...
  • “الشرق الأوسط” تُنظم فعالية رائدة حول مستقبل الموارد البشرية

    نظّم مكتب الإرشاد الوظيفي ومتابعة الخريجين، الت...
  • “الشرق الأوسط” تحتفي بعيد ميلاد جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم

    نظّمت جامعة الشرق الأوسط احتفالًا وطنيًا مهيبًا...

تأسست جامعة الشرق الأوسط عام 2005 م كجامعة للدراسات العليا بإثني عشر تخصصاً وهي منظمة غير ربحية، وفي بداية العام الدراسي 2009/2008 م افتتحت الجامعة المسار الأكاديمي لطلبة البكالوريوس بعشرين تخصصاً مع نمو في أعداد الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية.

معلومات عن

  • البوابة التعليمية
  • نظام التعلم الإلكتروني
  • MEU خريطة
  • القبول والتسجيل
  • التقويم الأكاديمي

روابط مفيدة

  • عمادة شؤون الطلبة
  • سياسات التأثير البيئي
  • Email 365
  • الاشتراك في النشرة الإخبارية MEU

أخرى

  • إتصل بنا
  • إعلانات
  • الأسئلة المكررة
  • طلب توظيف
  • تعليمات الاستخدام
  • حقوق النشر
  • سياسة الخصوصية
  • خريطة الموقع

© 2025 Middle East University All rights reserved.

TOP
  • ↓
  • Contact Us

    Contact Form

  • WhatsApp
  • Phone